فرصة جميلة، إن لم
نقل نادرة، أن تجلس منتظرا في قاعة الندوات بالمأوى السياحي المدعو «آسية»، بالتجمع
القروي الواحي (فزنا)، غير البعيد عن موضع مقبرة تعود إلى العصر الوطاسي، والتي
اكتسحتها أشغال بناء الطريق الرابطة بين تينجداد وأرفود،... ويدخل عليك الأستاذ
عبد الصادق سالم. جمُلت تلك الفرصة المنتهزة [بفتح الزاي] مساء يوم الثلاثاء 26 من
شهر أبريل من العام 2016. سنعود إلى المربي الأستاذ عبد الصادق سالم في الأمد
المنظور، ولكن يمكن القول، بدون مبالغة، إن الفلسفة تراجعت فكرا وممارسة بعد
انقطاع الأستاذ عبد الصادق للتفتيش. لا أحد يحن للفلسفة، بالرشيدية، حشا الأبناء
الذين تأثروا بالأستاذ عبد الصادق في السنوات الأولى من عقد الثمانينيات
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire